رسالة بلا عنوان
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رسالة بلا عنوان
أيها الحب ؟ الخالد بالأمل ...
عليُّ في رسالتي لك أن أبكي عليها تعزية ًوسلوى حتى تصل إلى أعماقي الملطخة بالجروح !!
كما أطلب منك أن تسمح لي بأن أقبلها قبلة الوداع ... في أخر ساعة من ساعتي !!
على وجه الأرض ..
أريد أن أحبو على ركبتي كما لو أنى بلغت مكانها بالفعل ؟ لكي أضمها ضّمه شديدة .. لأول مرة في حياتي !! قبل أن تفيض روحي التي تهرب من ظلي دائماً ..
أيها الحب الذي أشقاني في ليلي ونهاري !!
صدقني أن رنين صوتك يطرق قلبي دائماً ويجعلني احترق في أكبر حقيقة من حقائق حبي لك .. على الأرض الجميلة !
أعرف أن سطوري لم تعد شرارات وسكاكين تومض وتقطع أغصان ذلك العشق الأبدي !! الذي قد أحترق في غابات القلوب الحزينة التي لا تعرف عن حبنا شيء
لم يبقى من ذلك الحب سوى قصاصات من ورق في الجيوب مختبئ عن البرد الذي مزقني وحاصرني إلى حيث ما يريد !!
أيها الحب الذي يسكن قلب تلك الحلوة !
أن لغتي تبكي من سطوري التي أكتبها لها كما سطوري تبكي مني دائماً على ذكراك ..
والحقيقة فيها أن عبراتي كلها هي التي تحرك تلك الكلمات !!
إنها معادلة بسيطة أستطيع حلها وتقديمها لذلك الحب والحلوة معاً
.. كما قد أستطيع أن أجسد كل حبي المشهود كما لو كنت رجلاً سعيد ومجنوناً يطرد ظله الشقي !
أنني أختنق حد البخار الذي يملئ مكاني من البرد والمطر والثلج !!
أشعر أن بداخلي حرب ًلا تريد أن تنتهي بكِ
أيتها الشقية الطاهرة !!
بالأمس حاولت أن أطير ولكني عاجز عن التحليق في فضاء الله ...
أيها الحب ! الذي قد أصبح رماداً منثور في الهواء ! آلا تجد في تضحيتي لها شيء يشفع لي من ذلك الغبار الأبيض الذي بات يخنقني ويعتري جسدي كله .. حد النهاية المتبقية لي .
أنني أحلم بتلك المخلوقة دائماً كما لو كنت حجراً من (اللازورد ) المنثور فوق صفائح ذهبية تسكن أطراف القلب لكي تزودني وتزيدها وهجاً لا ينقطع أبداً ...
أنني أمام قوة أستطيع السيطرة عليها بالكامل ؟؟
ولكن لا ينبغي أن يموت هذا الحب الذي طار رماده وصاحب الريح !!
أنني أحبو باتجاهه ! وبي أخر عزيمة زرعت في الإنسان المخلوق من طين ..
لكي أخاطب القلب المجروح !!
إنكِ تعرفين أنني لا أقبل الشفقة ولا الزيف الذي يرسمه كثيراً من يفعل حباً .. مشابهاً( ! ) يسعد من خلاله أنه على الطريق يمشي !! صدقيني يا رائعة !
أنكِ لستِ في عالم مجهول مثلي أقر الرحيل ورسم الموت بهدوء ....
بعيداً عن أرضاً زرعت فيها حباً ما لا قد أستطيع تذكره لكِ !
أستطيع القول لكِ وللحب العزيز أنني الآن أخرج من قلبك الذي بات ينزف مثل ما أنا أنزف ... لماذا ؟؟؟
لأن حبي العظيم أكبر من كل شيء قد يستطيع أن يهز ويقتل جسدي كله !
تعرفين أيضاً لماذا ؟؟
لأنكِ امرأة قد عشقتيني قبل قبلة الوداع تلك ..
منقول
عليُّ في رسالتي لك أن أبكي عليها تعزية ًوسلوى حتى تصل إلى أعماقي الملطخة بالجروح !!
كما أطلب منك أن تسمح لي بأن أقبلها قبلة الوداع ... في أخر ساعة من ساعتي !!
على وجه الأرض ..
أريد أن أحبو على ركبتي كما لو أنى بلغت مكانها بالفعل ؟ لكي أضمها ضّمه شديدة .. لأول مرة في حياتي !! قبل أن تفيض روحي التي تهرب من ظلي دائماً ..
أيها الحب الذي أشقاني في ليلي ونهاري !!
صدقني أن رنين صوتك يطرق قلبي دائماً ويجعلني احترق في أكبر حقيقة من حقائق حبي لك .. على الأرض الجميلة !
أعرف أن سطوري لم تعد شرارات وسكاكين تومض وتقطع أغصان ذلك العشق الأبدي !! الذي قد أحترق في غابات القلوب الحزينة التي لا تعرف عن حبنا شيء
لم يبقى من ذلك الحب سوى قصاصات من ورق في الجيوب مختبئ عن البرد الذي مزقني وحاصرني إلى حيث ما يريد !!
أيها الحب الذي يسكن قلب تلك الحلوة !
أن لغتي تبكي من سطوري التي أكتبها لها كما سطوري تبكي مني دائماً على ذكراك ..
والحقيقة فيها أن عبراتي كلها هي التي تحرك تلك الكلمات !!
إنها معادلة بسيطة أستطيع حلها وتقديمها لذلك الحب والحلوة معاً
.. كما قد أستطيع أن أجسد كل حبي المشهود كما لو كنت رجلاً سعيد ومجنوناً يطرد ظله الشقي !
أنني أختنق حد البخار الذي يملئ مكاني من البرد والمطر والثلج !!
أشعر أن بداخلي حرب ًلا تريد أن تنتهي بكِ
أيتها الشقية الطاهرة !!
بالأمس حاولت أن أطير ولكني عاجز عن التحليق في فضاء الله ...
أيها الحب ! الذي قد أصبح رماداً منثور في الهواء ! آلا تجد في تضحيتي لها شيء يشفع لي من ذلك الغبار الأبيض الذي بات يخنقني ويعتري جسدي كله .. حد النهاية المتبقية لي .
أنني أحلم بتلك المخلوقة دائماً كما لو كنت حجراً من (اللازورد ) المنثور فوق صفائح ذهبية تسكن أطراف القلب لكي تزودني وتزيدها وهجاً لا ينقطع أبداً ...
أنني أمام قوة أستطيع السيطرة عليها بالكامل ؟؟
ولكن لا ينبغي أن يموت هذا الحب الذي طار رماده وصاحب الريح !!
أنني أحبو باتجاهه ! وبي أخر عزيمة زرعت في الإنسان المخلوق من طين ..
لكي أخاطب القلب المجروح !!
إنكِ تعرفين أنني لا أقبل الشفقة ولا الزيف الذي يرسمه كثيراً من يفعل حباً .. مشابهاً( ! ) يسعد من خلاله أنه على الطريق يمشي !! صدقيني يا رائعة !
أنكِ لستِ في عالم مجهول مثلي أقر الرحيل ورسم الموت بهدوء ....
بعيداً عن أرضاً زرعت فيها حباً ما لا قد أستطيع تذكره لكِ !
أستطيع القول لكِ وللحب العزيز أنني الآن أخرج من قلبك الذي بات ينزف مثل ما أنا أنزف ... لماذا ؟؟؟
لأن حبي العظيم أكبر من كل شيء قد يستطيع أن يهز ويقتل جسدي كله !
تعرفين أيضاً لماذا ؟؟
لأنكِ امرأة قد عشقتيني قبل قبلة الوداع تلك ..
منقول
anas oth- مشرف
- عدد الرسائل : 43
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 13/10/2007
رد: رسالة بلا عنوان
عن جد هالكلمات كلا حساسية ميرسي الك
الفاتنة- مبتدئ معنا
- عدد الرسائل : 3
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 20/10/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى